سوق التدريب في المملكة يعتبر من أكبر أسواق التدريب في العالم العربي، وأن موضوع تطوير مهارات وقدرات العاملين في كافة المؤسسات، وتوطين الوظائف وشعارات السعودة ترتفع عالياً منذ فترة في محاولة جادة من الدولة لإفساح مجالات العمل للمواطنين السعوديين في مختلف قطاعات العمل، الأمر الذي يتطلب تكثيف إعداد المواطنين وتدريبهم ليكونوا جاهزين لإحلالهم محل غير السعوديين بعد أن تكون لدى هؤلاء المواطنين القدرة الحقيقية على أداء الأعمال.
رغم ذلك فإن مؤسسات ومراكز التدريب الأهلية تعاني الكثير من العقبات التي أدت إلى الحد من قدرتها التنافسية من ناحية، وأعاقتها عن السعي لتطوير أدائها ومن ثم توفير مخرجات متميزة تحقق متطلبات سوق العمل واحتياجات المنشآت المختلفة في المملكة من القوى العاملة من الناحية الأخرى.
ويمكن استعراض أهم العقبات والمعوقات التي تواجهها مراكز التدريب الأهلية من خلال المحاور الأربعة التالية:
- المعوقات ذات العلاقة بالجهات الحكومية.
- المعوقات ذات العلاقة بالغرف التجارية والصناعية.
- المعوقات ذات العلاقة بالجهات الخاصة المستفيدة من مراكز التدريب.
- المعوقات ذات العلاقة بمؤسسات التدريب الخاصة نفسها.
رغم ذلك فإن مؤسسات ومراكز التدريب الأهلية تعاني الكثير من العقبات التي أدت إلى الحد من قدرتها التنافسية من ناحية، وأعاقتها عن السعي لتطوير أدائها ومن ثم توفير مخرجات متميزة تحقق متطلبات سوق العمل واحتياجات المنشآت المختلفة في المملكة من القوى العاملة من الناحية الأخرى.
ويمكن استعراض أهم العقبات والمعوقات التي تواجهها مراكز التدريب الأهلية من خلال المحاور الأربعة التالية:
- المعوقات ذات العلاقة بالجهات الحكومية.
- المعوقات ذات العلاقة بالغرف التجارية والصناعية.
- المعوقات ذات العلاقة بالجهات الخاصة المستفيدة من مراكز التدريب.
- المعوقات ذات العلاقة بمؤسسات التدريب الخاصة نفسها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق